وهناك مواقف مشابهة اليوم في الاخذ بمواقف سياسية متطرفة وقطع خطوط الرجعة في علاقة بعض الجماعات الاسلامية المحلية بالسلطة، مثلما يحصل بالامارات، و بالمكونات المحلية الاخرى مثلما يحصل في اليمن، ضد المؤتمر وانصار الله والحراك الجنوبي.
هذه مواقف سيئة ومتطرفة وغير مدروسة، وتعرض شباب الجماعة ومكتسباتها الدعوية والاقتصادية والمؤسساتية للضياع والخطر، بسبب التطرف السياسي والاندفاع وقطع طريق العودة والتراجع.
نسأل الله ان يهدي اخواننا لما فيه الخير والهداية.
من حائط الكاتب على الفيسبوك